سيكتب التاريخ ذات يوم:
إن من سِمات عصر حماس في مرحلة ما قبل التحرير أن الفرح كان يتسلّل إلى فلسطين المحتلة من فوهات البنادق كلّ بضع سنوات، فيعايشه الناس أياماً متواصلة، رغم ظلام الاحتلال، ويستبشرون من خلاله بيوم التحرير الكبير.
وأن هناك مِن مجاهدي الحركة مَن كان مستعداً للموت لافتداء أسرى وطنه، وتحرير من حُكم عليهم بالموت مقيّدين.
إن من سِمات عصر حماس في مرحلة ما قبل التحرير أن الفرح كان يتسلّل إلى فلسطين المحتلة من فوهات البنادق كلّ بضع سنوات، فيعايشه الناس أياماً متواصلة، رغم ظلام الاحتلال، ويستبشرون من خلاله بيوم التحرير الكبير.
وأن هناك مِن مجاهدي الحركة مَن كان مستعداً للموت لافتداء أسرى وطنه، وتحرير من حُكم عليهم بالموت مقيّدين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق