ما
زال يحيّرني كيف أنبتت الأرض السورية كل تلك القوافل من المجاهدين، وكيف لم
تُضعف أرتالُ الشهداء إرادةَ الرجال هناك، وكيف ما زالت قسماتهم تطفح
بالبشرى واليقين، وكيف غاب عن نظام الفاشية فيها أن بلداً اجتهد في
(علمنته) على مدار عقود ظلّت راية العقيدة فيه مركوزة وثابتة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق