الخميس، 27 مارس 2014

يومَها أودعْنا هذه النظرات حُلمَنا، وسافرت أفراحنا على صهوة الوصية..

ما كانت النجوم أقرب إليك من يقيننا، ولا حممك المقدّسة أدنى إلى ناظريك من لهفتنا لاغتنام الضياء!

عبدالباسط، بسَط يومها ذراعيه أمام الريح، فحملته إلى حيث أراد، وتناثر مع أشلائه العبير، واستوطن ذاكرة المحاربين..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق