ينبغي
أن تتخلّص العقلية العربية، وتحديداً الفلسطينية، من خشيتها البائسة على
الجيوش العربية من التدمير.. إذ ما الذي قدّمته هذه الجيوش المهترئة
لأوطانها أو لقضايا أمتها من مآثر؟!
إن جيوشاً تقوم عقيدتها على حماية الأصنام البشرية لن تزيد الأمة إلا هواناً وتخلّفا، فما من داعٍ للحسرات الزائفة والدموع البلهاء التي تُبذل على هذه الجيوش، التي دمّرت نفسها بنفسها واحترفت خوض المعارك التي صمّمت لها وحسب.
إن جيوشاً تقوم عقيدتها على حماية الأصنام البشرية لن تزيد الأمة إلا هواناً وتخلّفا، فما من داعٍ للحسرات الزائفة والدموع البلهاء التي تُبذل على هذه الجيوش، التي دمّرت نفسها بنفسها واحترفت خوض المعارك التي صمّمت لها وحسب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق