خلال
ورشة عمل نظمتها أمس الهيئة المستقلة لحقوق المواطن في مدينة الخليل، اجتهد
كوادر حركة فتح وضباط الأجهزة الأمنية في نفي وتمييع التنسيق الأمني الذي
تمارسهم سلطتهم باعتراف محمود عباس!
لكن الطريف في الموضوع حين تكلّم كادر كبير في الحركة مطالباً الجمهور بأن يتقوا الله ويضعوا مخافته في اعتبارهم قبل الحديث عن الأجهزة الأمنية..
ورغم أن هذا يعدّ تكميماً (متديّنا) للأفواه، إلا أن السخيف فيه إغفال أن واجب تلك الأجهزة الكفّ عن ممارسة الموبقات الوطنية، قبل مطالبة الناس بإنصافها.
لأن السلوك المشين سينتج رفضاً وإنكاراً موازياً ومساويا!
لكن الطريف في الموضوع حين تكلّم كادر كبير في الحركة مطالباً الجمهور بأن يتقوا الله ويضعوا مخافته في اعتبارهم قبل الحديث عن الأجهزة الأمنية..
ورغم أن هذا يعدّ تكميماً (متديّنا) للأفواه، إلا أن السخيف فيه إغفال أن واجب تلك الأجهزة الكفّ عن ممارسة الموبقات الوطنية، قبل مطالبة الناس بإنصافها.
لأن السلوك المشين سينتج رفضاً وإنكاراً موازياً ومساويا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق