مدونة لمى خاطر
الصفحات
الصفحة الرئيسية
الأربعاء، 12 مارس 2014
هذه الجنائز المؤجلة ليست لهم، فأرواحهم ما عادت تقيم بين الرفات..
إنها تكريمنا الجديد لفعلهم، احتفاؤنا الثاني بصنيعهم، نقش ذاكرتنا الذي جدّده نورهم، وخشوعنا في حضرة بهائهم العابر من ربيعهم إلى رمضائنا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق