انتهت
احتفالية (25 يناير)، عاد الانقلابيون إلى استكمال مسار فاشيتهم، ولزم
مراهقو الثورة بيوتهم على أمل العودة في العام القادم أو المناسبة القادمة
للحديث عن دورهم في الثورة..
ولم يبقَ في الشارع إلا الثوار
الحقيقيون، هؤلاء الذين أتمنى أن يطول أمد الثورة قليلاً لأجلهم، وحتى
يستبين لعميان القلوب الثائر من الجبان!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق