واضح
أن استمرار التظاهرات في مصر كل تلك الشهور يشكّل مصدر القلق الأكبر لسلطة
الانقلاب، واللجوء لافتعال تفجيرات اليوم بغرض تخويف الناس من النزول غداً
للشارع هو مؤشّر إفلاس وارتباك كبيرين!
لكنّ ما تنساه أو تتناساه تلك السلطة أن هؤلاء المتظاهرين في ظل القمع والقتل والاعتقال قد امتلكوا حصانة نفسية ضد الخوف والترهيب، ولذلك لن يحول مزيد من القمع بينهم وبين الشارع، ومن يخسر وسيخسر فقط هم المقامرون والمرتبكون الذين غدوا أضحوكة للعالم في خطابهم وأنموذجاً للفاشية والغباء في ممارساتهم!
لكنّ ما تنساه أو تتناساه تلك السلطة أن هؤلاء المتظاهرين في ظل القمع والقتل والاعتقال قد امتلكوا حصانة نفسية ضد الخوف والترهيب، ولذلك لن يحول مزيد من القمع بينهم وبين الشارع، ومن يخسر وسيخسر فقط هم المقامرون والمرتبكون الذين غدوا أضحوكة للعالم في خطابهم وأنموذجاً للفاشية والغباء في ممارساتهم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق