الثورة السورية وتداعياتها ثمّ أزمة اليرموك كشفت أسوأ ما في شعبنا الفلسطيني!
فصيل معروف بعدائه التاريخي لنظام الأسد يعود ليُغرم به حين يوغل في الإجرام والمجازر، وحتى وهو متورط في حصار اليرموك
تكتل فصائل صغيرة أخرى تتنافس على كسب رضا النظام ونيل الحظوة عنده
أيعقل أن يكون كل هذا بدافع الانتهازية أو المناكفة؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق