مدونة لمى خاطر
الصفحات
الصفحة الرئيسية
الأربعاء، 22 يناير 2014
ذاك الجندي المرابط على الثغور، وذاك القائد القريب من نبض رصاص عساكره، وتلك الكتيبة المنشغلة بصنع ترسها، وتلك الوحدة الواقفة في الخندق.. كل هؤلاء أقدر على إبصار اتجاه الريح ممّن سواهم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق