رابعة
وما أعقبها من صمود أسطوري للإخوان في الميادين جبّ كلّ ما قبله من أخطاء
لهم في التقدير السياسي، لأن المحصلة أنهم التيار الأكبر والأهم الذي ظل
واقفاً في مواجهة العسكر.
وكذلك، خيانة ما يُسمى بـ (الحركات
الشبابية) لثورة يناير عبر مشاركتهم في انقلاب العسكر جبّ كلّ حسناتهم
السابقة، ولم يعد من حقّهم التنظير باسم الثورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق